وشملت الدراسة أشخاصاً يعيشون وحدهم دون السؤال عما إذا كانوا يعيشون وحدهم بإرادتهم أو إن فقدوا شريكاً أو إن كان لديهم حيوان أليف، وقال الباحث الطبيب ديباك بهات من مستشفى النساء في بوسطن : إن العيش وحيداً قد يكون عامل خطر يؤدي إلى نتيجة سيئة»،
وأشار إلى أن عدة أسباب تؤدي لازدياد الوفيات بأمراض القلب عند الاشخاص الذين يعيشون بمفردهم، أبرزها غياب أشخاص يسعفونهم عند التعرض لأزمة أو يحضرون الأدوية لهم. كما أن الذين يشعرون بالوحدة أكثر عرضة للإصابة بالإكتئاب ولا يهتمون بصحتهم كثيراً، ما يجعلهم أكثر عرضة للموت لأسباب مختلفة.