عزيزتي الأم الكريمة

عندما يبلغ الطفل عمر 6 أشهر، يمكنك البدء بتدريج إدخال الأطعمة الصلبة إلى نظامه الغذائي، وتكون البداية بأطعمة ناعمة وسهلة الهضم مثل الخضروات المسلوقة والفواكه المهروسة والحبوب الناعمة. ولكن هناك أطعمة ابتعدي عنها. وأخرى تدرجي في إدخالها شرط احتوائها على عناصر غذائية مطلوبة وبكميات محددة وتحت إشراف الطبيب مراعاة لصحة الرضيع وضماناً لتسارع نموه في تلك الفترة. تقول استشارية طب الأطفال / د. إيمان عبد العظيم :

خطوات لضمان صحة الرضيع:

يجب البدء بإدخال الأطعمة الخارجية في وقت مناسب، حيث يكون الطفل في حالة جيدة وجائعاً، لكن ليس جائعاً جداً.

يمكن بدء الأمر باستخدام ملعقة صغيرة وإطعام الطفل بلطف، مع الحرص على عدم إجبار الطفل على تناول ما يرفضه.

يجب تقديم نوع واحد من الطعام في كل مرة، ومن ثم زيادة التنويع تدريجياً.

إعطاء الطفل وقتاً ليتأقلم مع الأطعمة الجديدة، ويفضل الانتظار لمدة يومين على الأقل بين كل نوعين من الأطعمة الجديدة.

يجب الحرص على تقديم الأطعمة الجديدة بعد الرضاعة أو الطعام السائل.

يجب تجنب إضافة السكر أو الملح أو التوابل إلى الأطعمة الصلبة في بداية الأمر.

يجب تجنب إعطاء الطفل الأطعمة التي تسبب خطر الاختناق، مثل البقوليات والمكسرات.

الحرص على متابعة رد فعل الطفل عند تقديم الأطعمة الجديدة، وفي حالة ظهور أي علامة تدل على الحساسية أو الرفض الشديد للطعام، يجب استشارة الطبيب.

أخيراً ….. أعطي طفلك الوقت المناسب ليتأقلم على الطعام الجديد.

أطعمة يجب تجنبها :

عند إدخال الأطعمة الصلبة للطفل، يجب تجنب الأطعمة التي يصعب على الطفل هضمها، أو التي قد تشكل خطراً على سلامته، ومن بين هذه الأطعمة:

العسل: يجب تجنب إعطاء الأطفال دون سن العام العسل، حيث يحتوي العسل على بكتيريا تسمى “بكتيريا البوتولينوم” التي يمكن أن تسبب مشاكل خطيرة في صحة الطفل.

الأسماك الكبيرة: تحتوي الأسماك الكبيرة مثل التونة والسلمون على مستويات عالية من الزئبق، والذي يمكن أن يسبب ضرراً لصحة الطفل، لذلك يجب تجنب إعطاء الأطفال الأسماك الكبيرة.

البقوليات: مثل الفاصوليا والحمص والعدس، يجب تجنب إعطاء الأطفال البقوليات في بداية تقديم الأطعمة الصلبة، حيث يمكن أن تسبب مشاكل في الهضم والغازات.

الأطعمة الحارة والتوابل: من المفضل تجنب إعطاء الأطفال الأطعمة الحارة والتوابل في بداية إدخال الأطعمة الصلبة، حيث يمكن أن تسبب الحرقة والإسهال.

الحبوب غير المطبوخة: يجب تجنب إعطاء الأطفال الحبوب غير المطبوخة، حيث يمكن أن تسبب الاختناق.

الأطعمة المقلية: يجب تجنب إعطاء الأطفال الأطعمة المقلية في بداية إدخال الأطعمة الصلبة، حيث يمكن أن تزيد من خطر الإصابة بالإسهال والحرقة.

يجب الحرص على تقديم الأطعمة الصحية والمغذية للطفل، وفي حالة الشك أو الاستفسار حول الأطعمة المناسبة، يجب استشارة الطبيب.

نقطة أخيرة… تخيري الأطعمة التي يسهل هضمها وتجنبي غيرها.

وأن يكون نظام طفلك الصحي يحوي عناصر غذائية مطلوبة، منها :

صورة لطفلة رضيعة

كمية العناصر الغذائية المطلوبة للرضع بعد 6 أشهر

صورة لطفل وقطع من الخضار المسلوق

احتواء الطعام الجديد على خضروات وفاكهة طازجة

صورة لطبق من المكسرات

احذري احتواء الطعام على حبوب صلبة كالمكسرات

صورة لخضار مطحون

الخضار والفاكهة المطحونة خير طعام

صورة لأطباق تضم عناصر غذائية صحية

أطباق متعددة من الطعام المهروس

عندما يبلغ الطفل عمر 6 أشهر، يمكنك البدء بتدريج إدخال الأطعمة الصلبة إلى نظامه الغذائي، وتكون البداية بأطعمة ناعمة وسهلة الهضم مثل الخضروات المسلوقة والفواكه المهروسة والحبوب الناعمة. ولكن هناك أطعمة ابتعدي عنها. وأخرى تدرجي في إدخالها شرط احتوائها على عناصر غذائية مطلوبة وبكميات محددة وتحت إشراف الطبيب مراعاة لصحة الرضيع وضماناً لتسارع نموه في تلك الفترة. اللقاء واستشارية طب الأطفال الدكتورة إيمان عبد العظيم للشرح والتوضيح.

خطوات لضمان صحة الرضيع

أعطي طفلك الوقت المناسب ليتأقلم على الطعام الجديد

يجب البدء بإدخال الأطعمة الخارجية في وقت مناسب، حيث يكون الطفل في حالة جيدة وجائعاً، لكن ليس جائعاً جداً.

يمكن بدء الأمر باستخدام ملعقة صغيرة وإطعام الطفل بلطف، مع الحرص على عدم إجبار الطفل على تناول ما يرفضه.

يجب تقديم نوع واحد من الطعام في كل مرة، ومن ثم زيادة التنويع تدريجياً.

إعطاء الطفل وقتاً ليتأقلم مع الأطعمة الجديدة، ويفضل الانتظار لمدة يومين على الأقل بين كل نوعين من الأطعمة الجديدة.

يجب الحرص على تقديم الأطعمة الجديدة بعد الرضاعة أو الطعام السائل.

يجب تجنب إضافة السكر أو الملح أو التوابل إلى الأطعمة الصلبة في بداية الأمر.

يجب تجنب إعطاء الطفل الأطعمة التي تسبب خطر الاختناق، مثل البقوليات والمكسرات.

الحرص على متابعة رد فعل الطفل عند تقديم الأطعمة الجديدة، وفي حالة ظهور أي علامة تدل على الحساسية أو الرفض الشديد للطعام، يجب استشارة الطبيب.

احذري..خطورة فقدان شهية الرضع.. أثناء الشهور الثلاثة الأولى

أطعمة يجب تجنبها

تخيري الأطعمة التي يسهل هضمها وتجنبي غيرها

عند إدخال الأطعمة الصلبة للطفل، يجب تجنب الأطعمة التي يصعب على الطفل هضمها، أو التي قد تشكل خطراً على سلامته، ومن بين هذه الأطعمة:

العسل: يجب تجنب إعطاء الأطفال دون سن العام العسل، حيث يحتوي العسل على بكتيريا تسمى “بكتيريا البوتولينوم” التي يمكن أن تسبب مشاكل خطيرة في صحة الطفل.

الأسماك الكبيرة: تحتوي الأسماك الكبيرة مثل التونة والسلمون على مستويات عالية من الزئبق، والذي يمكن أن يسبب ضرراً لصحة الطفل، لذلك يجب تجنب إعطاء الأطفال الأسماك الكبيرة.

البقوليات: مثل الفاصوليا والحمص والعدس، يجب تجنب إعطاء الأطفال البقوليات في بداية تقديم الأطعمة الصلبة، حيث يمكن أن تسبب مشاكل في الهضم والغازات.

الأطعمة الحارة والتوابل: من المفضل تجنب إعطاء الأطفال الأطعمة الحارة والتوابل في بداية إدخال الأطعمة الصلبة، حيث يمكن أن تسبب الحرقة والإسهال.

الحبوب غير المطبوخة: يجب تجنب إعطاء الأطفال الحبوب غير المطبوخة، حيث يمكن أن تسبب الاختناق.

الأطعمة المقلية: يجب تجنب إعطاء الأطفال الأطعمة المقلية في بداية إدخال الأطعمة الصلبة، حيث يمكن أن تزيد من خطر الإصابة بالإسهال والحرقة.

يجب الحرص على تقديم الأطعمة الصحية والمغذية للطفل، وفي حالة الشك أو الاستفسار حول الأطعمة المناسبة، يجب استشارة الطبيب.

نظام صحي يحوي عناصر غذائية مطلوبة

يجب على الرضع الحصول على تغذية صحية ومتوازنة؛ لدعم نموهم وتطورهم العقلي والجسدي:

يجب على الأمهات إرضاع أطفالهن حتى سن ستة أشهر، حيث إن حليب الأم يوفر جميع العناصر الغذائية الأساسية التي يحتاجها الرضع للنمو والحماية من الأمراض.

وإذا كان الرضيع توقف عن تناول الرضاعة الطبيعية، فعليك التحدث إلى طبيب الأطفال حول استخدام الحليب الصناعي المناسب لعمر الرضيع.

يجب تقديم الأغذية الصلبة للرضيع بعد سن ستة أشهر، وفي بداية ذلك يجب تقديم الأغذية اللينة والمهروسة مثل الخضروات والفواكه.

يجب تنويع النظام الغذائي للرضيع، لتلبية جميع احتياجاته الغذائية، مثل تقديم الفواكه والخضروات والحبوب الكاملة واللحوم والأسماك والحبوب والمكسرات والبذور.

يجب تفادي الأطعمة التي يمكن أن تسبب حساسية أو تسمم للرضيع، مثل العسل والأسماك الدهنية والمأكولات الحارة والتوابل القوية.

تجنب السكريات والأطعمة المعالجة، حيث إنها قد تؤثر سلباً على صحة الرضيع.

يجب التأكد من أن الأطعمة التي يتناولها الرضيع نظيفة وآمنة، ويجب تجنب الأطعمة التي قد تحتوي على مواد ضارة مثل: المواد الحافظة والملونات الصناعي.

يجب الانتباه إلى أن كل رضيع يختلف في احتياجاته الغذائية، ويجب استشارة طبيب الأطفال لتحديد النظام الغذائي المناسب.

وفيما يلي بعض الإرشادات العامة لكمية العناصر الغذائية التي يحتاجها الرضيع بعد الـ6 أشهر..في اليوم:

كمية العناصر الغذائية التي يحتاجها الرضيع يومياً بعد عمر 6 أشهر. تختلف حسب وزن الرضيع وحالته الصحية، ومدى نشاطه البدني.

الحليب: يحتاج الرضيع الذي يتغذى على الحليب الطبيعي أو الحليب الصناعي إلى 4-6 وجبات في اليوم.

ويحتاج الرضيع الذي يتغذى على الحليب الصناعي إلى حوالي 24-32 أونصة في اليوم.

يحتاج الرضيع إلى حوالي 9-11 جراماً من البروتينات في اليوم بعد الشهور الستة الأولى من عمره، وتزيد هذه الكمية بعد ذلك.

كما يحتاج الرضيع إلى حوالي 60 جراماً من الكربوهيدرات في اليوم بعد الشهور الأولى من الحياة، وتزيد هذه الكمية بعد ذلك.

يحتاج الرضيع إلى حوالي 30 جراماً من الدهون في اليوم خلال الشهور الأولى من الحياة، وتزيد هذه الكمية بعد ذلك

بينما تختلف كمية الفيتامينات والمعادن التي يحتاجها الرضيع في اليوم حسب نوع الفيتامين أو المعدن.

ولكن عموماً يحتاج الرضيع إلى كميات مناسبة من الفيتامينات والمعادن، لدعم نموه الصحيح.

يجب الحرص على توفير هذه العناصر الغذائية بكميات مناسبة للرضع، وذلك بما يتوافق مع احتياجات كل رضيع بشكل فردي.

ينصح بالتحدث مع طبيب الأطفال لتحديد احتياجات الرضيع الغذائية وتوفير النظام الغذائي الصحيح له.

ملاحظة : قبل تطبيق هذه الوصفة أو هذا العلاج، عليك استشارة طبيب متخصص.