الكاتب : د. مازن عبدالكريم الفريح .
قلة المكوث في البيت إلا عند النوم والأكل.
ندرة الحديث مع الزوجة وضيق مساحة الحوار بينهما.
إيثار الآخرين عليها (أهل الزوج- الأصدقاء-العمل…إلخ)
الانشغال بأعماله الخاصة.
التهرب من الإرتباطات الزوجية ، ومحاولة تأجيلها وإلغائها.
عدم الإنسجام بين الزوجين.
كثرة المشكلات الأسرية.
إيثار الغنى المادي والتكالب على الدنيا.
التفاوت الثقافي ، والتباين الكبير في المستوى التفكير، واختلاف الآراء والمواقف.
التفاوت العمري.
عدم تهيئة البيئة المنزلية للسعادة الزوجية.
اتباع الشهوات وصحبة السوء.
العلاقات الآثمة.
الحرص على تحقيق الإنسجام الزوجيمن خلال التأقلم والتوائم.
تجنب أسباب المشكلات وتقليل فتراتها ذلك من خلال التنازل عن بعض الحقوق الشخصية والتضحية ببعض الحظوظ الذاتية
تهيئة البيئة المنزلية وتوفير الأمن النفسي والسكينة والطمأنينة والراحة( ترتيب- النظافة- تنظيم- حل مشكلات الأطفال- الإتقان…)
الاجتهاد في تحقيق التقارب الثقافي والتواصل الفكري.
فتح الزوجة لأبواب التحاور والحديث مع اختيار الوقت والموضوع المناسبين
التناصح الإيماني والتذكير بحقيقة الحياة الدنيا
العناية بالتجمل والتطيب مع خفة ظل وجمال روح
الوصية بالابتعاد عن أصحاب السوء والتحذير من عواقب العلاقات الآثمات.
_______________________
المصدر : موقع ناصح للسعادة الاسرية