١- يستحب التهنئة بالعيد في يومه لثبوتها عن أصحاب النبي ﷺ ولما فيها من تآلف القلوب بين المسلمين.
٢- تجوز التهنئة قبل العيد لأنها من العادات.
٣- يسن الاغتسال لصلاة العيد.
٤- والتجمل والتطيب ولبس أحسن الثياب.
٥- وأكل تمراتٍ وتراً قبل الخروج لصلاة عيد الفطر.
٦- يشرع للمسلم حضور صلاة العيد وخطبتيها
ولا ينصرف قبل تمام الخطبتين فإنه في جمع مبارك ترفع فيه الدرجات وتكفر السيئات وترجى فيه إجابة الدعوات.
٧- يشرع للنساء حضورها حتى الحيض ، فإذا كانت الصلاة في مصلى العيد دخلن مع النساء وجلسن خلفهن حتى لايقطعن الصفوف ويكبرن مع الناس ويؤمّٓنَّ على دعاء الخطيب.
وإذا كانت الصلاة في الجوامع فلا يدخلنه ولكن يكن خارجه يؤمن على دعاء الخطيب ويكبرن بتكبيره.
٨- يحرم على المرأة الخروج لها إذا كانت متبرجة
وكذا إذا كانت متطيبة وستمر بالرجال في طريقها.
٩- يتأكد التكبير جهراً من حين الخروج من البيت لصلاة العيد ويكبر في المصلى حتى دخول الإمام ، ثم يكبر إذا كبر الإمام في الخطبة وينصت فيما سوى ذلك.
١٠- تُصلى تحيةُ المسجد إذا كانت الصلاة في الجوامع.
١١- صلاة العيد ركعتان يكبر في الأولى ستاً بعد تكبيرة الإحرام وفي الثانية خمساً بعد تكبيرة القيام . فإذا فاتت المصلي ركعة فيقضيها على صفتها وعلى هذا فيكبر في الركعة الثانية التي يقضيها خمس تكبيرات بعد تكبيرة القيام، ولو قضاها من غير هذه التكبيرات صحت.
١٢- إذا دخل مع الإمام في أثناء التكبيرات الزوائد فيكبر للإحرام أولاً ثم يتابع الإمام فيما بقي ويسقط عنه مامضى.
وإن أدرك الإمام وهو يقرأ أو راكعا فيكبر تكبيرة الإحرام ، ويدخل معه في صلاته ولايكبر التكبيرات الزوائد.
١٣- إذا وجد الإمام قد سلم من صلاة العيد فيستحب له أن يستمع لخطبة العيد ويؤمن على الدعاء.
١٤- إذا بدأ الإمام في القراءة ونسي التكبيرات الزوائد سقطت لأنها سنة فات محلها.
١٥- من سنة النبي ﷺ مخالفة الطريق في العيد فيرجع مع غير الطريق الذي جاء معه لصلاة العيد.
تمت بحمدالله
عبدالله بن رجا الروقي
عضو الدعوة بوزارة الشؤون الإسلامية.